هكذا هو شأن القادة العظماء دائماً؛ أن لا يكون لطموحهم حدود، وأن لا تكون لنجاحاتهم نهاية، أو هم تماماً كما يقول السيد أحمد ولد يحي نفسه: "إن الشخص الذي لا يتقدم دائماً نحو الأمام سيتراجع بالضرورة إلى الوراء".
لنعد إلى قضية الاتهامات بالفساد! قدم الصحفي الرياضي الموريتاني محمد بن اندح الاتهامات الموجهة لرئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم أحمد بن يحي بالفساد. وسرد ولد اندح في تدوينة نشرها على الفيسبوك ما اعتبرها معطيات وحقائق عن تسيير الاتحادية. وكتب تحت عنوان : حتى يتبيّن للجميع خيطها الأبيض من الخيط الأسود!
قال محمد جميل منصور السياسي المشهور و الرئيس السابق لحزب تواصل إن حملات التشهير التي يتعرض لها رئيس الاتحادية الوطنية لكرة القدم سببها هو التحسن الكبير الذي حصل في عهدة للكرة الموريتانية.
منذ عدة أشهر لاحظنا، بين الحين والآخر، نشر بعض الأخبار الزائفة هنا وهناك على صفحات ومواقع مختلفة، بالعربية تارة، وبالفرنسية طوراً، تتقاسم جميعاً هدفاً واحداً هو محاولة النيل من سمعة وصورة رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم السيد أحمد ولد يحيى في الداخل والخارج!
موريتانيا تنتقل من بلد مجهول رياضيا إلى وجهة و مثال يحتذى به
بالأمس اعتمد الكاف بلدنا الحبيب #موريتانيا لاحتضان انتخابات رئاسة الكاف في 12 من مارس من العام المقبل ، وهو حدث تاريخي يجسد المكانة التي اكسبتها موريتانيا رياضيا في السنوات الأخيرة ، وخاصة على مستوى كرة القدم .
في ما مضى لن أتحدث عن الصحافة الإلكترونية أو التليفزيونية إضافة إلى الاذاعية في المشهد الرياضي الموريتاني لأنني بذلك الحديث أكون قد ظلمتها نظرا للوضعية التي كانت تعيشها الرياضة الموريتانية، إذ لم يكن لها أي دور في الساحة الرياضية لا مجلات ولا مواقع، تحلل وتناقش مادار في أرضية الملعب أو حتى تخصص اسبوعا رياضيا يعرف من خلاله المتتبع أخر المستجدات الرياض
من النادر جدا المحافظة على النفس في زمن الملذات الكثيرة التي أنتشرت في الأوساط الاستقراطية التي كانت سبب وفاة 8 ملاين شخص حول العالم حسب منظمة الصحة العالمية بسبب التدخين سنويا .
من النادر جدا المحافظة على الذات في زمن الملذات الكثيرة المنتشرة في الأوساط الاستقراطية التي كانت سبب وفاة 8 ملاين شخص حول العالم حسب منظمة الصحة العالمية.
قصة مكافح الحكم المساعد يوسف من الملاعب ترابية إلى الدولية .
في فاتح يناير من العام المنصرم بعد سنة من الآن حصل الحكم المساعد محمد محمود يوسف الملقب بوه على الشارة الدولية ليكون بذلك اصغر حكم يحصل على الشارة الدولية من ال FIFA
لم تكن بدايته مثالية على الإطلاق ككل مدربي العالم تكون معهم جرعة من الطاقة عندما تسند إليهم مهمة تدريب نادي، سانتياغو مارتينيز لم يأخذ من أسمه حظا فيشبه الفرنسي " كورنتان مارتينز" على الأقل حينما نجح في وضع موريتانيا في خارطة كأس الأمم الإفريقية بمصر قبل أشهر وللمرة الأولى في تاريخ هذا البلد الذي عرف بالشعر وفصاحة اللسان واللغة والجزالة ﻣﺘﺎﻧﺘﻬﺎ ﻭﻋﺬﻭﺑ